"ميلانيا ترامب" هي السيدة الاولى للولايات المتحدة الأمريكية التي اعتلت منصب هام ربما يكون الأكثر سببا في اثارة حسد وغيرة الكثيرين، ولكن هل هي مستمتعة وتستحق هذا الحسد.
حلل خبراء لغة الجسد الحالة السيئة التي تعيشها "ميلانيا" في ظل زوجها "ترامب" الرئيس الأمريكي الحالي، وتم تلخيص حالتها من خلال لقطات تم تجميعها من لقاءات وحفلات رسمية عبر القنوات الفضائية ووسائل الإعلام ورصدتها كاميرات وعدسات المصورين.
ومن الواضح بحسب هذا التحليل أن "ميلانيا" تعيش حالة من المعاملة السيئة بالرغم من تصريح "ترامب" بأنه اكثر من يفهم في طرق المعاملة الجيدة والمناسبة للمرأة، في حين أنه لا يطبق كما يظهر لنا هذه الاسالبي مع اقرب النساء اليه وهي زوجته.
وتكره "ميلانيا" نظرات الشفقة من المحيطين بها، خاصة من يعلمون أنها تعيش علاقة زوجية فاشلة وتعتبر أن البيت الابيض "سجن" في ظل وجودها فيه مع "ترامب".