لم يكن للمرأة نصيب كافي من الانصاف في الامثال الشعبية سواء المصرية او العالمية، وربما يكون التوقيت الوحيد الذي انصفت فيه وحصلت على بعض من حقوقها هو بعدما صارت أما، إنما طالا ظلت فتاة او زوجة او حبيبة تنتفي عنها كل الصفات الطيبة في موضوعات الامثال الشعبية في العالم.
واليكم في التقرير التالي بعض الامثال العالمية التي لم تنصف ايضا النساء، وغالبا هي خلاصة تجارب وقصص شهيرة مر بها اشخاص ومرروها لنا عبر الاجيال لتصبح عبرة في شكل "مثل شعبي" قصير.
مثل ياباني:
الشيطان استاذ الرجل وتلميذ المرأة - ثق بأمرأتك مادام أمك تراقبها
مثل مصري:
فى الشارع عروسة وفى البيت جاموسة
مثل انجليزي:
المرأة القبيحة مرض للمعدة والمرأة الجميلة وجع للرأس.
مثل انجليزي :
النساء والحمير لا يخافون المطر .
مثل روماني:
النساء يتعلمن البكاء ليكذبن
مثل برتغالي:
المرأة التى تحب اثنين تخدع كلاهما
مثل هندي:
لا تكف المرأة عن الكلام إلا لتبكي
مثل فرنسي:
سلاح المرأة لسانها فكيف تدعه يصدأ بعدم الاستعمال
مثل الماني:
ما لا يقدر عليه الشيطان تقدر عليه المرأة
مثل يوناني:
المرأة إما أن تحكم أو تخدم
مثل لاتيني:
عندما تفكر المرأة بعقلها فإنها تفكر فى الاذى
مثل اسباني:
المرأة كظلك إتبعها تهرب واهرب منها تتبعك
مثل ايطالي:
جمال السماء فى نجومها وجمال المرأة فى شعرها
مثل فنلندي:
اشتر من بيت الغني جوادا ومن بيت الفقير زوجة
مثل بلغاري:
لا تثق بشمس الشتاء ولا بقلب المرأة
مثل جيبوتي :
لا تثق في المرأة ولا في الرجل الذي يثق في المرأة