المطربة الشابة "شيما" التي قررت تغيير مسارها الفني في الغناء الذي اختارته طريقا لها من الفن الهادف والعدو وراء الشهرة لطريق مختلف، يتضح الأمر بعد ظهور أحدث كليب لها يحمل إسم عندي ظروف ويحمل إيحاءات جنسية واضحة ومشاهد خارجة لا تناسب المجتمع المصري.
ولكن كيف بدأت "شيما" طريقها الفني قبل هذا التغيير والظهور في لوك جديد مختلف يظهرها كبطلة من بطلات السينما، إنه ما نرصده في السطور التالية.
بدأت "شيما" كمطربة في الافراح البسيطة بالمحافظات، كما أنها كانت تغني في القاهرة بالكافيهات المعروفة باصحابها الأثرياء وايضا في بعض الأفراح وحفلات الشباب، وكان أجرها منذ عامين ونصف لا يتعدى 300 جنيه في الساعة، تحصل عليها بعد توزيع نسبة مدير اعمالها وفرقتها الموسيقية المتواضعة.
وحين أزادت "شيما" سعرها ليصبح أكثر بمبلغ 200 جنيه رفض بعض متعهدي ومنظمي الحفلات أن يتعاملوا معها مجددا لأنها في رأيهم لم تكن "فقرة" قوية تستحق الزيادة.
تابعوا آخر أهل مصر على Google News
