أكد الخبير الاقتصادى مجدى طلبة، أن "البيتكوين" أكثر خطورة من البورصة، حيث إنها فكرة قائمة على قبول الأخرين، ويرى "طلبة" أن البيتكوين لا تمتلك أى عناصر قوة فهى عملة غير ملموسة ،غير مكتملة ،غير واضحة ولايوجد من يراقبها.
أما عن أسباب انخفاضها فأرجع ذلك إلى عدم قبول الأخرين، إذ ليس لها أى احتياطى نقدى.
كما أشار إلى احتمالية هبوطها الفترة القادمة، حيث إن هناك مخاوف عدة من التعامل بهذه العملة إذ أنه ليس هناك من يراقبها.
يذكر أن البيتكوين شهدت انخفاضا لمستوى 11 ألف بعد بلوغها 19 ألفا الأسبوع الماضى.