اكتشف فريق من الباحثين الفرنسيين في الأكاديمية العلمية الفرنسية، بفضل استخدامهم للأشعة الإيكو ثلاثية الأبعاد، أن الأجنة في بطون أمهاتهم تتثاءب وذلك وفقا لعمر كل جنين.
كما تبين من الدراسة التي أجراها الفريق أن عملية التثاؤب تعمل على تنشيط مادة الأوكسيتوسين فى منطقة المهاد فى المخ التى تؤثر على المستقبلات العضلية فى الخلايا، خاصة عضلات الحنجرة والوجه والفك لضمان عملية التثاؤب بشكل آمن بين الأجنة فى رحم الأم.