كشفت دراسة أمريكية، أن كثيرين من كبار السن الذين يخضعون لجراحة لاستئصال غضروف تالف من الركبة، قد لا تساعدهم في تخفيف الألم أو تحسين القدرة على الحركة بعد سن الـ65.
وقال الباحثون في دورية "جاما" للجراحة، إنهم ركزوا على الاستئصال المجهري الجزئي، الذي يشمل كشط أو استئصال الأنسجة التالفة أو الممزقة، وفقا لوكالة "رويترز".
وأشارت بعض الدراسات السابقة إلى أن المرضى الأصغر سنا المصابين بتلف بالغ في الغضروف قد يستفيدون من هذه العملية، لكنها قد لا تجدي نفعا أكثر من العلاج الطبيعي بالنسبة لمعظم الناس، خاصة من تخطوا الـ65.