اعترفت المتهمة بتقديم ابنتها وفتاة أخرى للعمل بالدعارة بسبب نشأتها في أسرة فقيرة جعلتها تعمل في الأعمال المنافية للآداب دون إرادتها، وبالتالي عندما كونت عائلة لم تجد سبيلا آخر للحصول على الأموال سوى تلك المهنة قائلة: "ما كنش عندي اختيارات أخرى تجيب فلوس".
حيث استمعت نيابة السيدة زينب، لأقوال سيدة وابنتها وفتاة أخرى وراغبي متعة لممارسة الرذيلة داخل إحدى الشقق.
اقرأ ايضاً..دفن جثة عامل انهار عليه سور منزل أثناء أعمال إزالة في الصف
البداية عندما وردت معلومات لمباحث الآداب مفادها تردد راغبي المتعة الحرام على شقة بمنطقة السيدة زينب لممارسة الرذيلة مع الساقطات.
وبإجراء التحريات دلت أن ربة منزل تدير شبكة دعارة مكونة من ابنتها وفتاة أخرى ويمارسن الرذيلة مقابل مبالغ مالية، وتم مداهمة الشقة وضبطهن وبصحبتهن راغبي متعة.
وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية.