بفستان 'أوف شولدر' قصير يحمل عددا من الألوان الصيفية المبهجة، ظهرت الفنانة نادية الجندي صاحبة السبعين عاما أو ربما أكثر بقليل، على أحد الشواطئ في أحدث جلسة تصوير لها، بدت وكأنها مازالت في عقدها الثاني لتثبت أن 'الشباب شباب القلب' وفقا للمقولة المشهورة، وتثبت نادية الجندي أيضا أن العمر رقم في بطاقة هويتها فقط.
ليست نادية الجندي وحدها من بين الفنانات من أثبتت مقولة المطرب الكبير كاظم الساهر في أغنيته الشهيرة 'كل ما تكبر تحلى'، فهناك عدد من الفنانات والمطربات اللاتي نجحن في أن يحافظن على شبابهن رغم بلوغهم الستين وربما أكثر، ونستعرض معكم خلال هذا التقرير أهم الإطلالات الشبابية لفنانات تخطين حاجز الستين.
سميرة سعيد تتمرد على الستين بجلسات تصوير "شبابية"
بلغت الستين منذ حوالي عامين، ولكنها مازالت تحتفظ بالإطلالات والروح الشبابية التي نجدها حتى في أغنياتها، حيث تعتبر المطربة المغربية سميرة سعيد من أكثر النجمات أناقة واهتماما بارتداء الملابس التي تجذب الانتباه لها، ومنذ أن أكملت عامها الستين أصبحت كل عام تطل علينا بملابس شبابية وجلسات تصوير تجعلها تبدو فتاة في العشرين!
الفنانة يسرا "الوردة الحمراء" تقترب من السبعين
بعيون المصور 'إسلام سليمان' خرجت الفنانة يسرا التي يفصلها عن عامها السبعين أشهر قليلة، بإطلالة شبابية متميزة من مدينة الجونة، وهي ترتدي فستانا أسودا مطرز بالمجوهرات، لتثبت أنها مازالت الوردة الحمراء اليافعة.
ليلى علوي
في شهر أبريل الماضي، أجرى المصور خالد فضة جلسة تصوير ساحرة ومتميزة وأنيقة، أبرزت جانبي الشباب والجمال في الفنانة ليلى علوي، نالت إعجاب كثير من متابعيها، وأكدوا أنها الأفضل على الإطلاق، معللين بذلك أن 'قطة الشاشة' كلما كبرت ازداد جمالها.
نبيلة عبيد الشباب شباب الروح
ليست نادية الجندي وحدها، فابنة جيلها الفني نبيلة عبيد، بعد أن بلغت السبعين، قررت الفنانة نبيلة عبيد نجمة مصر الأولى أن تثبت أن الجمال الفريد الذي كانت تتمتع به في فترة شبابها مازالت تحتفظ به، من خلال جلسة تصوير أعدها لها المصور عادل مبارز، ظهرت خلالها مرتدية فستانا أسود أنيقا.
فيفي عبده
أربع سنوات فقط تفصلها عن عامها السبعين، إلا أن الفنانة فيفي عبده بين فترة وأخرى تخرج علينا بإطلالات شبابية ومبهجة وفريدة في الآن ذاته، فهي التي تؤكد طوال الوقت على أن الشباب بقلبها وأنها لا تكبر مهما مرت السنوات.
تابعوا آخر أهل مصر على Google News
