تفاعل نشطاء على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، مع صور تم تداولها على نطاق واسع لمذيعات ماسبيرو، قبل غزو الفضائيات للبيوت المصرية.
واستعاد عدد من النشطاء ذكرياتهم الجميلة مع القناة الأولى والثانية، كما عبروا عن حنينهم الجارف لهذه الأيام.
وكتب حساب "محمد عبد الرحمن": "اولا د ناس. مثقفين. تعلمنا منهم. غير النحس. بتوع الايام دى"، فيما قال "أحمد خليل": "الاصوات دى اترددت فى ودنى والله وانا بتفرج على صورهم".
وأردف آخر: "أيام فعلا كان التلفزيون له طعم ولمة العيلة أمامه ومشاهدة البرامج والمسلسلات خاصة في رمضان".
وذكرت "سمر": "كان التلفزيون ليه معنى ووقت بينتهى فيه الارسال لكن دلوقتى شغال ليل نهار وقنوات ملهاش لازمه".
وقالت "إيمان": "حلويات اما مذيعات اليومين دول حدث ولا حرج"، فيما ذكر "مصطفى": "محترمين.. مثقفين.. مفيش واحده لابسه كت وعريانه وكل مؤهلاتها جسمها زى المذيعات الان".
تابعوا آخر أهل مصر على Google News
