أوضحت الفنانة أنغام، أن الاستوديو الذي تقوم فيه بإنتاج وتصوير جميع أعمالها الفنية قد أسسه والدها في فترة التسعينيات، لافتة إلى أنه تركه لها لإدارته.
وأضافت أنغام في لقائها ببرنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON، أنها أجرت بعض التغييرات فيه ليواكب التطورات التكنولوجية والفنية الحالية، موضحة أنها تصوّر جميع أغانيها داخل هذا الاستوديو.
ولفتت أنغام، إلى أن هذا الاستوديو في حقبة والدها شهد إنتاج وتلحين الكثير من الأغاني لأبرز المطربين والمطربات، بالإضافة إلى الأعمال الموسيقية التصويرية، ومنها أعمال هامة للفنان محمد صبحي.
وعن ودورها كأم، قالت أنغام: "كانت المرحلة الأصعب عندما كان أولادي صغارًا، لكن وجود والدتي و إلى جانبي خفف عني حدة القلق عليهم أثناء سفري أو التصوير، لقد كان ذلك حظًا كبيرًا بالنسبة لي."
وتابعت أنغام عن دورها كأم أثناء عرض مسرحية "رصاصة في القلب"، قائلة: "كانت فترة مرهقة جدًا، قضيت ثلاث أو أربع سنوات أعمل في المسرح بشكل مستمر. في تلك الفترة، كان ابني عمر يكبر أمامي، وشعرت أنني لم أدرك تمامًا كيف تغير شكله، كانت تجربة المسرح عنيفة بالنسبة لي، وشعرت ببعض التقصير تجاه أولادي.