اعلان

«ألسن بني سويف» تنظم اليوم التعريفي للطلاب الجدد.. ورئيس الجامعة: اللغات أهم أدوات العصر (صور)

بداخل كلية الألسن ببنى سويف
بداخل كلية الألسن ببنى سويف

نظمت كلية الألسن جامعة بنى سويف، اليوم الإثنين، اليوم التعريفي للكلية احتفالا باستقبال الطلاب الجدد للعام الدراسي، بحضور أعضاء هيئة التدريس، والعاملين، والطلاب الجدد والقدامي، تحت رعاية الدكتور منصور حسن رئيس جامعة بني سويف، وإشراف الدكتورة مروة محمود عميد الكلية.

بداخل كلية الألسن ببنى سويف بداخل كلية الألسن ببنى سويف

اليوم التعريفي بكلية الألسن ببنى سويف

وقال الدكتور منصور حسن، رئيس جامعة بنى سويف، إن الهدف من تنظيم اليوم التعريفي هو خلق جسر من التواصل بين الطلاب والكلية بكل ما فيها من أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة، والعاملين، وتعريفهم بالأقسام المختلفة وطبيعة الدراسة بكل قسم، والحياة الجامعية بصفة عامة والتي تختلف تماما عن مرحلة التعليم قبل الجامعي.

بداخل كلية الألسن ببنى سويف بداخل كلية الألسن ببنى سويف

اللغات أهم أدوات العصر

وأضاف رئيس جامعة بنى سويف، أن الهدف من إنشاء كلية الألسن هو تخريج شباب متمكن في اللغات التي تتحدثها الشعوب ذات الثقل الجغرافي والثقافي والحضاري في العالم، مما يعين على التواصل الحضاري والثقافي والاجتماعي وكذلك الفكري، فالتواصل عبر اللغات الحية من أهم أدوات العصر التي تعين على التقدم والتعايش الخلاق بين الشعوب.

وأوضح أن بناء مجتمع متقدم في مصر لا يمكن أن يتم دون التواصل الفعال مع الدول المتقدمة التي تحيط بنا، وأن إتقان اللغات الرئيسة التي تتحدثها الدول من الضرورات الملحة في عالمنا الذي فيه نعيش الآن.

أقسام كلية الألسن ببنى سويف

وأشارت الدكتورة مروة محمود، عميد الكلية، أن فعاليات اليوم تضمنت التعريف بأقسام الكلية المختلفة وهي قسم اللغة الإنجليزية، قسم اللغة الفرنسية، قسم اللغة الألمانية، قسم اللغة الصينية، برنامج الترجمة التحريرية والفورية باللغة الإنجليزية، برنامج الترجمة في اللغة الألمانية، وتقديم الأنشطة التي يقوم بها كل قسم والفعاليات التي ينظمها.

بداخل كلية الألسن ببنى سويف بداخل كلية الألسن ببنى سويف

مهارات الترجمة والتفكير العلمي

كما تناول الحضور أهمية التركيز على اكتساب المعرفة في اللغات الأجنبية، وتنمية مهارات الترجمة والتفكير العلمي النقدي، إعداد جيل من المترجمين والباحثين القادرين على نقل الثقافة العربية إلى اللغات العالمية، ونقل الثقافة العالمية إلى اللغة العربية، تشجيع البحث الأكاديمي في اللغات الأجنبية، إعداد أجيال من الخريجين المتخصصين للغات الأجنبية والقادرين على تدريسها للأجيال القادمة، احترام القيم الأخلاقية في التعليم والبحث وخدمة المجتمع والممارسة المهنية.

WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً