قال عم مجدى ' الكلب ده استكترها على ، منك اله ، حسبى الله ونعم الوكيل فيك ، بنتى الوحيدة ، نامى فى حضن جدتك يا ريهام ،الله يلعن ابو الحب و سنيينه
والد ضحية بورسعيد
و ظهر والد ربهام فى حالة اعياء شديدة و هو يقول بنتك فى عنيه يا حبيبتى.
وقال والد ضحية زوجها بأن ابنته كانت ' بنت اصول' و وقفت بجانبه فى جميع ازماته و سددت له جميع ديونه ، و ان المشكلة الاخيرة التى حدثت بينهما بسبب انه اخذ تنده من شخص و ، هذا الشخص توعد بسجنه ، و حاولت هى ان تتواصل معه حتى تسدد ديون زوجها ، و بعدها زوجها توعدها بالقتل و طلت السكينة فى ملابسه ٣ أيام ، و عندما سألته ' السكينة دى فى جيلك ليه با محمد ؟ اجابها : علشان اقتلك يا ريهام
و اضاف الاب .. لم تتوقع ابنتى غدره و عندما قالت لها امها ' بلاش تطلعى يا ريهام لاحسن يقتلك ، قالت لها مستحيل بعمل كده ده بيحبنى
والد ضحية بورسعيد
و تابع والد القتيلة .. كنت ارعى ابنتى و هى فى بيت زوجها ، و دفعت مصغريف مدرسة ابنتها ، و لم احرمها من سىء ، و فى المقابل كان هو يعاملها معاملة سيئة ، من اجل ' الكيف' و لم اعلم بأنه يخطط لقتلها ،
و اختتم الاب .. ملعون ابو الحب اللى اعمى عيون و قلب بنتى و خلاها ما تشوفش كل مصايبه ، و حرمنى منها العمر كله .