قال الدكتور علي جمعة، مفتي الديار المصرية الأسبق، إن الاستقامة لها أثر كبير على المسلم، حيث طريق الاستقامة ستكون نهايته الفلاح بالدنيا والآخرة.
وأكد "جمعة"، خلال تقديمه حلقة اليوم من برنامج “ نور الدين والدنيا”، المذاع عبر فضائية “ الناس”، أن الاستقامة تعني البعد عن المخالفات والمعاصي والسلوكيات الخاطئة واتباع السلوك الصحيح، لذا يمكن القول إن الاستقامة هي القرب من كل ماهو صحيح والبعد عن القبيح.
وأضاف في حديثه، أن الكفر يتشعب منه كل المعاصي، وهذه المعاصي مستويات ودرجات، حيث إن الشرك بالله من أعظم الكبائر التي لا يغفرها الله سبحانه وتعالى لعباده، لذا المعاصي بعضها أعلى من بعض وبعضها أقل من بعض.